ينسب إلى علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه أنه قال (إذا فلقت أي ذرة تجد في قلبها شمساً وهذا القول استشهد به المحررالعلمي جون أونيل في كتابه ((قصة الهندسة النووية ))والحديث عن الذرة قديم قال به قدماء الفلا سفة اليونان وبعدهم المسلون بعدة قرون إلا أن علماء المسلمين اختلفوا إن كانت المادة تتجزأ بلا نهاية أم أنها تتجزأ حتى الوصول إلى وحدة البناء الأساسية .
وفي الواقع أن ما ألهب خيال المسلمين للتفكير في الذرة هو الآيات القرآنية التي وردت عنها .فقد تكرر ذكر الذرة بما يفهم منه أنها (أصغر جزء يمكن تصورة أو الوصول إلية )فقد قال الله تعالى (إن الله لايظلم مثقال ذرة )النساء
(عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر )سبأ
والإعجاز هنا ليس فقط في الإشارة إلى وجود الذرة بل أيضاً الإقرار أنها جسم مادي له مثقال .
كما أ ن في قوله تعالى (ولا أصغر من ذلك )إشارة إلى وجود ماهو أصغر منها ,وهذا من وجهة نظر علمية لا ينتج إلا بغد إنشطارها وتحولها إلى طاقة .
أليس مدهشاً أن يتحدث علماء المسلمين عن الذرة بهذا الوضوح قبل اكتشاف رذر فورد لتركيبها الحقيقي بألفي عام !!!
-
وفي الواقع أن ما ألهب خيال المسلمين للتفكير في الذرة هو الآيات القرآنية التي وردت عنها .فقد تكرر ذكر الذرة بما يفهم منه أنها (أصغر جزء يمكن تصورة أو الوصول إلية )فقد قال الله تعالى (إن الله لايظلم مثقال ذرة )النساء
(عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر )سبأ
والإعجاز هنا ليس فقط في الإشارة إلى وجود الذرة بل أيضاً الإقرار أنها جسم مادي له مثقال .
كما أ ن في قوله تعالى (ولا أصغر من ذلك )إشارة إلى وجود ماهو أصغر منها ,وهذا من وجهة نظر علمية لا ينتج إلا بغد إنشطارها وتحولها إلى طاقة .
أليس مدهشاً أن يتحدث علماء المسلمين عن الذرة بهذا الوضوح قبل اكتشاف رذر فورد لتركيبها الحقيقي بألفي عام !!!
-